اخفق منتخبنا الوطني لكرة اليد في تحقيق اول فوز له في بطولة كأس العالم الحادية والعشرين وذلك بعد ان لقي خسارته الخامسة على ايدي المنتخب الكوبي بنتيجة (26/23)، وفرط الازرق في الحفاظ على المركز الخامس بترتيب المجموعة الثانية ليصبح في المركز السادس والاخير بينما صعد الكوبيون في المركز الخامس.
كما انهى الكوبيون الشوط الاول لمصلحتهم (9/12)
وبهذا فان ازرق اليد سوف يلاقي المنتخب الارجنتيني خامس المجموعة الاولى في المرحلة المقبلة التي ستقام غدا للفرق الرابع والخامس والسادس من كل مجموعة في مرحلة تحديد المراكز من 13 إلى 24.
وعودة للقاء الازرق فقد اتسم الاخير بعدم التركيز والارهاق الذي بدا واضحاً على اللاعبين جراء كثرة المباريات في عدد ايام قليل مما اثر ذلك على التركيز للاعبين واللجوء للعصبية التي كانت واضحة على بعضهم امثال فيصل صيوان ومحمد الغربللي الذي نزل لحظات معدودة ومن ثم اخرجه الجهاز الفني.
مما ادى ذلك إلى اهدار فرص كبيرة جدا في الهجوم من خلال التسرع في التسديد كا افتقد منتخبنا الوطني للروح الجماعية وجاء التهديف عبر اللعب الفردي من قبل فيصل صيوان ويالوسي والهاجري، بالاضافة إلى فشل الخط الخلفي المكون من يالوسي وصيوان ومهدي القلاف بتوصيل الكرة لسامح الهاجري على خط الدائرة فضلا عن التقاط الكوبيون لهذه التمريرات الخاطئة ليستغلوا الهجمة المعاكسة مع بطء اللاعبين في الرجوع للمنطقة الدفاعية فقد احرز الخصم لما يزيد عن 9 اهداف من الفاست بريك بينما احرز الكويت 5 اهداف من الهجمات المعاكسة والتي اضاع الفريق اكثر من هجمة معاكسة للتسرع في التمرير للكرة اللاعب المهاجم ، بالاضافة للفجوة التي كانت في الدفاع الكويتي المتبع اسلوب 1/5 والذي استفاد منه لاعب الدائرة الكوبي في تسجيل الاهداف، كما حاول الجهاز الفني لمنتخبنا لتحسين الاداء بعمل بعض التغييرات بنزول علي مراد تارة وابراهيم صنقور والغربللي وعبدالله الذياب تارة أخرى ولكن دون جدوى في تحقيق الفوز ولكن نجح في تقليص الفارق من 10 اهداف إلى 3 اهداف قبل ان تنطلق صافرة النهاية.
وعلى صعيد متصل مُني منتخبنا الوطني لكرة اليد بخسارته الرابعة على التوالي وهذه المرة على ايدي المنتخب السويدي وبنتيجة »30/19« مساء أمس الأول، وذلك ضمن منافسات المجموعة الثانية من بطولة كأس العالم المقامة حاليا بكرواتيا.
وقد انتهى ايضا الشوط الأول لصالح السويديين بنتيجة قوامها »9/17« ويحتل منتخبنا المركز الخامس في لائحة ترتيب المجموعة الثانية بينما يقبع المنتخب الكوبي في المركز الاخير والذي خسر مباراته الرابعة ايضا امام كوريا الجنوبية »26/31«.
وعودة للقاء مرة اخرى فقد بدأ المنتخب المباراة في حالة من عدم التركيز وخاصة التصويبات نحو المرمى بالاضافة الى عدم تطبيق اي جمل تكتيكية وخاصة في الناحية الهجومية الذي شابها نوع من انواع العقم حيث ان المنتخب لم يستطع احراز سوى هدفين فقط خلال العشر دقائق الأولى من عمر اللقاء بينما سجل السويديون نحو 7 أهداف.
وهذا ناتج لعدم التركيز في الهجوم الذي قوبل باسلوب دفاع 0/6 متقدم على خط التسعة مستغلا اللاعبين طوال القامة في عمل حوائط صد امام الهجمات الكويتية التي كانت تضيع وتتحول الى هجمة معاكسة ضد الازرق، بالاضافة الى عدم توفيق الحارس حمد الرشيدي في حراسة المرمى وردع تصويبات الخصم وايضا الباك فيصل صيوان الذي لم يكن في حالته اليوم حيث اهدر العديد من الفرص وبدت عليه حالة من عدم التركيز تؤهله لتكملة اللقاء ليسرع الجهاز الفني بقيادة نبيل طه في اخراجه والدفع بالمخضرم علي مراد بدلا منه في الدقيقة الثامنة الذي كان افضل كما شرع الجهاز الفني بتغيير الحارس الرشيدي، وادخال تركي الخالدي الذي كان احد النجوم في هذا اللقاء.
تألق الحارس السويدي
ولكن ما زاد من محن وصعوبات منتخبنا اليوم هو تألق وقوة الحارس السويدي بير ساندسروم الذي كان بالمرصاد بصد معظم تصويبات اللاعبين حتى الانفرادات والرميات الجزائية.
ولكن ما كان يعيب منتخبنا الوطني في الشوط الاول الذي آلت نتيجته لصالح السويد »9/17« هو الثغرات الكثيرة التي وجدت في دفاع المنتخب والذي اتبع اسلوب 1/5.
تركيز للازرق
ومع بداية الشوط بدأ الازرق بعدم تركيز ولم يستطع اللاعبون في تسجيل اي هدف حتى الدقيقة السادسة من قبل المخضرم علي مراد. وسرعان ما عاد الازرق مرة اخرى للمباراة وارتفع مستوى الفريق تدريجيا باستثناء بعض الاخطاء التي ارتكبت في بداية هذا الشوط ولولا براعة الحارس تركي الخالدي لارتفع فارق الاهداف مما اعطى للاعبين حافزاً وقوة في مواصلة اللعب وتقليل الفارق، كما اجرى ايضا الجهاز الفني في منتصف الشوط بعض التغييرات التي جعلت المنتخب يواصل الاداء القوي الذي ظهر عليه اليوم بنزول ابراهيم صنقور بدلا من علي مراد الذي بدأ عليه عدم التركيز وهبوط في اللياقة البدنية وايضا محمد الغربللي مكان عبدالعزيز بالوس الذي كان بديلا لعبدالعزيز نجيب.
المنتخب يرحل عن سبليت
وعلى الصعيد ذاته سوف يرحل منتخبنا عن مدينة سبليت متوجها الى مدينة بولا صباح اليوم وذلك لخوض مباريات تحديد المراكز من 13 حتى 24.
كما انهى الكوبيون الشوط الاول لمصلحتهم (9/12)
وبهذا فان ازرق اليد سوف يلاقي المنتخب الارجنتيني خامس المجموعة الاولى في المرحلة المقبلة التي ستقام غدا للفرق الرابع والخامس والسادس من كل مجموعة في مرحلة تحديد المراكز من 13 إلى 24.
وعودة للقاء الازرق فقد اتسم الاخير بعدم التركيز والارهاق الذي بدا واضحاً على اللاعبين جراء كثرة المباريات في عدد ايام قليل مما اثر ذلك على التركيز للاعبين واللجوء للعصبية التي كانت واضحة على بعضهم امثال فيصل صيوان ومحمد الغربللي الذي نزل لحظات معدودة ومن ثم اخرجه الجهاز الفني.
مما ادى ذلك إلى اهدار فرص كبيرة جدا في الهجوم من خلال التسرع في التسديد كا افتقد منتخبنا الوطني للروح الجماعية وجاء التهديف عبر اللعب الفردي من قبل فيصل صيوان ويالوسي والهاجري، بالاضافة إلى فشل الخط الخلفي المكون من يالوسي وصيوان ومهدي القلاف بتوصيل الكرة لسامح الهاجري على خط الدائرة فضلا عن التقاط الكوبيون لهذه التمريرات الخاطئة ليستغلوا الهجمة المعاكسة مع بطء اللاعبين في الرجوع للمنطقة الدفاعية فقد احرز الخصم لما يزيد عن 9 اهداف من الفاست بريك بينما احرز الكويت 5 اهداف من الهجمات المعاكسة والتي اضاع الفريق اكثر من هجمة معاكسة للتسرع في التمرير للكرة اللاعب المهاجم ، بالاضافة للفجوة التي كانت في الدفاع الكويتي المتبع اسلوب 1/5 والذي استفاد منه لاعب الدائرة الكوبي في تسجيل الاهداف، كما حاول الجهاز الفني لمنتخبنا لتحسين الاداء بعمل بعض التغييرات بنزول علي مراد تارة وابراهيم صنقور والغربللي وعبدالله الذياب تارة أخرى ولكن دون جدوى في تحقيق الفوز ولكن نجح في تقليص الفارق من 10 اهداف إلى 3 اهداف قبل ان تنطلق صافرة النهاية.
وعلى صعيد متصل مُني منتخبنا الوطني لكرة اليد بخسارته الرابعة على التوالي وهذه المرة على ايدي المنتخب السويدي وبنتيجة »30/19« مساء أمس الأول، وذلك ضمن منافسات المجموعة الثانية من بطولة كأس العالم المقامة حاليا بكرواتيا.
وقد انتهى ايضا الشوط الأول لصالح السويديين بنتيجة قوامها »9/17« ويحتل منتخبنا المركز الخامس في لائحة ترتيب المجموعة الثانية بينما يقبع المنتخب الكوبي في المركز الاخير والذي خسر مباراته الرابعة ايضا امام كوريا الجنوبية »26/31«.
وعودة للقاء مرة اخرى فقد بدأ المنتخب المباراة في حالة من عدم التركيز وخاصة التصويبات نحو المرمى بالاضافة الى عدم تطبيق اي جمل تكتيكية وخاصة في الناحية الهجومية الذي شابها نوع من انواع العقم حيث ان المنتخب لم يستطع احراز سوى هدفين فقط خلال العشر دقائق الأولى من عمر اللقاء بينما سجل السويديون نحو 7 أهداف.
وهذا ناتج لعدم التركيز في الهجوم الذي قوبل باسلوب دفاع 0/6 متقدم على خط التسعة مستغلا اللاعبين طوال القامة في عمل حوائط صد امام الهجمات الكويتية التي كانت تضيع وتتحول الى هجمة معاكسة ضد الازرق، بالاضافة الى عدم توفيق الحارس حمد الرشيدي في حراسة المرمى وردع تصويبات الخصم وايضا الباك فيصل صيوان الذي لم يكن في حالته اليوم حيث اهدر العديد من الفرص وبدت عليه حالة من عدم التركيز تؤهله لتكملة اللقاء ليسرع الجهاز الفني بقيادة نبيل طه في اخراجه والدفع بالمخضرم علي مراد بدلا منه في الدقيقة الثامنة الذي كان افضل كما شرع الجهاز الفني بتغيير الحارس الرشيدي، وادخال تركي الخالدي الذي كان احد النجوم في هذا اللقاء.
تألق الحارس السويدي
ولكن ما زاد من محن وصعوبات منتخبنا اليوم هو تألق وقوة الحارس السويدي بير ساندسروم الذي كان بالمرصاد بصد معظم تصويبات اللاعبين حتى الانفرادات والرميات الجزائية.
ولكن ما كان يعيب منتخبنا الوطني في الشوط الاول الذي آلت نتيجته لصالح السويد »9/17« هو الثغرات الكثيرة التي وجدت في دفاع المنتخب والذي اتبع اسلوب 1/5.
تركيز للازرق
ومع بداية الشوط بدأ الازرق بعدم تركيز ولم يستطع اللاعبون في تسجيل اي هدف حتى الدقيقة السادسة من قبل المخضرم علي مراد. وسرعان ما عاد الازرق مرة اخرى للمباراة وارتفع مستوى الفريق تدريجيا باستثناء بعض الاخطاء التي ارتكبت في بداية هذا الشوط ولولا براعة الحارس تركي الخالدي لارتفع فارق الاهداف مما اعطى للاعبين حافزاً وقوة في مواصلة اللعب وتقليل الفارق، كما اجرى ايضا الجهاز الفني في منتصف الشوط بعض التغييرات التي جعلت المنتخب يواصل الاداء القوي الذي ظهر عليه اليوم بنزول ابراهيم صنقور بدلا من علي مراد الذي بدأ عليه عدم التركيز وهبوط في اللياقة البدنية وايضا محمد الغربللي مكان عبدالعزيز بالوس الذي كان بديلا لعبدالعزيز نجيب.
المنتخب يرحل عن سبليت
وعلى الصعيد ذاته سوف يرحل منتخبنا عن مدينة سبليت متوجها الى مدينة بولا صباح اليوم وذلك لخوض مباريات تحديد المراكز من 13 حتى 24.
